Language 

Updates  | Medjugorje[EN]  | Messages  | News & Articles[EN]  | Videos[EN]  | Pictures[EN] | Site Map  | About[EN]

www.medjugorje.ws » Text version » Our Lady of Medjugorje Messages » Our Lady of Medjugorje Messages containing 'هذا،'

Our Lady of Medjugorje Messages containing 'هذا،'

Total found: 26
أولادي الأحبّة، في زمن النعمة هذا، أدعوكم جميعاً: صلّوا أكثر وتكلّموا أقل. في الصلاة، ابحثوا عن إرادة الله وعيشوها بحسب الوصايا التي يدعوكم الله إليها. أنا معكم وأصلّي معكم. أشكركم على تلبيتِكم ندائي.

أولادي الأحبّة، إنني أدعوكم إلى نشر الإيمان بابني - إيمانكم. أنتم أولادي المستنيرين بالروح القدس ورسلي، أنقلوه إلى الآخرين - إلى أولئك الذين لا يؤمنون، والذين لا يعرفون والذين لا يريدون أن يعرفوا - ولكن لأجل هذا، عليكم أن تصلّوا كثيراً من أجل نعمة الحبّ، لأن الحبّ هو علامة الإيمان الحقيقي، وأنتم سوف تكونون رسل حبّي. يُحيي الحبّ دائماً من جديد ألمَ الإفخارستيّا وفرحَها. إنّه يُحيي وجعَ آلام ابني، الذي به أظهر لكم ماذا يعني الحب بلا حدود؛ وهو يعيد إحياء الفرح إذ ترك لكم جسده ودمه حتى يغذّيكم من ذاته ويكون، بهذه الطريقة، واحداً معكم. أشعر، وأنا أنظر إليكم بحنان، بمحبّة لا حدّ لها تقوّيني في رغبتي بأن آتي بكم إلى الإيمان القوي. سيمنحكم الإيمانُ القوي الفرحَ والسعادة على الأرض، وفي النهاية اللقاءَ مع ابني. هذه هي رغبتُه، لذلك عيشوه، عيشوا الحبّ، عيشوا النور الذي ينيركم دائماً في الإفخارستيّا. أرجوكم أن تصلّوا كثيراً من أجل رعاتكم، أن تصلّوا حتى يكون لديكم المزيد من الحبّ لهم، لأن ابني أُعطاكم إيّاهم ليغذّوكم بجسده ويعلّموكم الحبّ. لذلك، عليكم أنتم أيضاً أن تحبّوهم. ولكن تذكّروا يا أولادي، فالحبّ يعني التحمّل والعطاء وعدم الإدانة مطلقاً أبداً. أشكركم.

أولادي الأحبّة، في زمنِ النعمةِ هذا، أدعوكم جميعًا إلى الارتداد. صغاري، إنّكم تُحِبُّون قليلًا وتُصَلُّون بعدُ أقلّ. أنتم ضائعون ولا تعرفون ما هو هدفُكم. خذوا الصليب، وانظُروا إلى يسوع واتبَعوه. فهو يُقدِّم ذاتَه لكم حتّى الموت على الصليب، لأنّه يُحبُّكم. صغاري، إنّني أدعوكم: عودوا إلى الصلاة من القلب حتّى يُمكنَكم، في الصلاة، أن تجدوا الأملَ ومعنى وجودِكم. أنا معكم وأصلّي من أجلِكم. أشكركم على تلبيتِكم ندائي

أولادي الأحبّة، بقلبٍ أموميٍّ مملوءٍ بالحبِّ لكم، يا أولادي، أودُّ أن أعلّمَكم الثقة التامّة بالله الآب. أرغبُ في أن تتعلّموا، من خلال نظرة داخليّة وإصغاء داخليّ، اتّباعَ مشيئةِ الله. أرغبُ في أن تتعلّموا الثقة اللامحدودة برحمتِه وبحبِّه، كما أنا وثقتُ دائمًا. لذلك، يا أولادي، طهِّروا قلوبَكم. حرّروا أنفسَكم من كلِّ شيء يربُطكم فقط بما هو أرضيّ واسمحوا لما هو من الله بأن يُكَوِّنَ حياتَكم من خلال صلاتِكم وتضحيتِكم - فيكونَ ملكوتُ الله في قلوبِكم؛ وتبدأوا في العيش انطلاقًا من الله الآب؛ وتسعَوا دائمًا إلى السير مع ابني. ولكن، من أجل كلِّ هذا، يا أولادي، يجب أن تكونوا فقراءَ بالروح وممتلئين حبًّا ورحمة. يجب أن تكونَ لديكم قلوبٌ طاهرة وبسيطة وأن تكونوا دائمًا مستعدّين للخدمة. أولادي، استمعوا إلي، إنّني أتكلّم من أجل خلاصِكم. أشكرُكم.

أولادي الأحبّة، أُشكُروا اللهَ معي على نعمة حضوري مَعَكم. صلّوا، يا صغاري، وعيشوا وصايا الله لِيكونَ لكم الخيرُ على الأرض. اليوم، في يومِ النعمةِ هذا، أرغبُ أن أعطيَكم بركتي الأموميّة، بركةَ السلام وبركةَ حبّي. أتشفّعُ لكم لدى ابني وأدعوكم إلى المثابرة على الصلاة حتّى أتمكّنَ، مَعَكم، من تحقيقِ مُخَطّطاتي. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

أولادي الأحبّة، اليوم أيضًا أدعوكم لتعودوا إلى الصلاة. في زمنِ النعمةِ هذا، قد سَمَحَ لي اللهُ أن أقودَكم نحو القداسة ونحو حياةٍ بسيطة، حتّى تستطيعوا، في الأشياءِ الصغيرة، أن تكتشِفوا اللهَ الخالق، وتَقَعوا في حُبِّهِ، وحتّى تكونَ حياتُكم فِعلَ شُكرٍ لِلعليّ على كلِّ ما يُعطيكم. صغاري، لِتكُنْ حياتُكم هِبَةً للآخرين في الحبّ، واللهُ سوف يبارِكُكم. وأنتُم، اشهَدوا بدونِ مصلحة، حبًّا لله. أنا معكم وأتشفّعُ لكم جميعًا أمامَ ابني. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

خلال آخر ظهور يومي على الشاهد ياكوﭪ كولو، في ١٢ أيلول ١٩٩٨، قالت له السيّدة العذراء إنّه سيكون له فيما بعد ظهورٌ سنوي واحد، في ٢٥ كانون الأوّل من كلّ عام، يوم عيد الميلاد. هذا ما حدث هذه السنة أيضًا. بعد الظهور نقل ياكوﭪ الرسالة التالية:
أولادي الأحبّة، اليوم، في يومِ النعمةِ هذا، أدعوكم بشكلٍ خاصّ إلى الصلاةِ من أجلِ السَلام. أولادي، لقد جِئتُ إلى هنا بصِفة *ملِكة السَلام*، وكم من المرّات قد دعوتُكم إلى الصلاةِ من أجلِ السَلام! ولكنْ، يا أولادي الأحبّة، قلوبُكم مُضطرِبة، والخطيئة تَمنَعُكم من أن تَنفَتِحوا بالكامِل على النِعمَةِ وعلى السَلامِ الّذي يرغبُ اللهُ أن يَهَبَكُم إيّاه. مِن أجلِ أن تعيشوا السَلام يا أولادي، يجبُ أوّلاً أن يكونَ لديكُم سَلامٌ في قلبِكُم، وأن تكونوا مُستسلِمينَ بالكامِل إلى الله وإلى مَشيئَتِه. لا تبحثوا عن السَلامِ والفرحِ في أشياءِ هذه الأرض، فكلُّ ذلك زائِلٌ. تُوقُوا إلى الرَحمةِ الحقيقيّة وإلى السَلامِ الّذي يأتي من اللهِ وحدَه؛ هكذا فقط ستَمتَلِئُ قُلوبُكم بالفرحِ الحقيقيّ، وعندئذٍ فقط سوف يُمكِنُكم أن تُصبِحوا شُهودًا للسَلام في هذا العالم المُضطَرِب. أنا *أُمُّكم* وأتَشَفَّعُ أمامَ ابني لِكُلِّ واحِدٍ منكم. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

أولادي الأحبّة، اليوم أدعوكم لِتَعيشوا إيمانَكم بِعُمق ولِتُناشِدوا العليَّ حتّى يُقوِّيه، فلا تقوى الرياحُ والعواصفُ على كَسرِه. لِتكُن جذورُ إيمانِكم الصلاةَ والرجاءَ في الحياةِ الأبديّة. منذ الآن، يا صغاري، اشْتغِلوا على أنفسِكم في زمنِ النعمةِ هذا، حيثُ يُعطيكُم اللهُ النِعمةَ - من خلالِ التخلّي والدعوةِ إلى الارتداد - لِتَكونوا أصحابَ إيمانٍ ورجاءٍ واضِحَين وثابِتَين. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

أولادي الأحبّة، في زمنِ النعمةِ هذا، أدعُوكم جميعًا لِتفتَحوا قلوبَكم لرحمةِ الله، حتّى تبدأوا حياةً جديدة من خلالِ الصلاةِ والتكفيرِ والقرارِ للقداسة. زمنُ الربيعِ هذا يَحثُّكم إلى حياةٍ جديدة، إلى التجدّد، في أفكارِكم وفي قلوبِكم. لذلك، يا صغاري، أنا معكُم حتّى أساعدَكم لِتقولوا بعزمٍ 'نَعَم' لله ولوصايا الله. لستُم وحدَكم؛ فأنا معكُم من خلالِ النعمةِ الّتي يهبُني العليُّ إيّاها من أجلِكم ومن أجلِ نسلِكم. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

أولادي الأحبّة، في زمنِ النعمة هذا، أدعوكم لتكونوا صلاة. لديكم جميعًا مشاكل، وضيقات، وآلام، وهموم. لِيكن القدّيسون مثالاً لكم ودافعًا للقداسة. والله سيكون قريبًا منكم، وسوف تتجدّدون في بحثِكم من خلالِ ارتدادِكم الشخصيّ. سيكونُ الإيمانُ رجاءً لكم وسيملكُ الفرحُ في قلوبِكم. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

أولادي الأحبّة، في زمنِ النعمةِ هذا، أدعوكم إلى الصلاة. صلُّوا صغاري، واسعَوا إلى السلام. الّذي جاء إلى هنا على الأرض ليعطيَكم سلامَه، بغضّ النظر عن من تكونون وما تكونون - هو، ابني، أخوكم - يدعوكم من خلالي إلى الارتداد، لأنّه بدون الله ليس لديكم مستقبل ولا حياة أبديّة. لذلك، آمِنُوا وصلُّوا وعيشُوا في النعمة وفي انتظارِ لقائِكم الشخصيّ معه. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

خلال آخر ظهور يومي على الشاهد ياكوﭪ كولو، في ١٢ أيلول ١٩٩٨، قالت له السيّدة العذراء إنّه سيكون له فيما بعد ظهورٌ سنوي واحد، في ٢٥ كانون الأوّل من كلّ عام، يوم عيد الميلاد. هذا ما حدث هذه السنة أيضًا. بعد الظهور نقل ياكوﭪ الرسالة التالية:
أولادي الأحبّة، اليوم، في يومِ النعمةِ هذا، أدعوكم بشكلٍ خاصّ إلى الصلاةِ من أجلِ السَلام. أولادي، لقد جِئتُ إلى هنا بصِفة *ملِكة السَلام*، وكم من المرّات قد دعوتُكم إلى الصلاةِ من أجلِ السَلام! ولكنْ، يا أولادي الأحبّة، قلوبُكم مُضطرِبة، والخطيئة تَمنَعُكم من أن تَنفَتِحوا بالكامِل على النِعمَةِ وعلى السَلامِ الّذي يرغبُ اللهُ أن يَهَبَكُم إيّاه. مِن أجلِ أن تعيشوا السَلام يا أولادي، يجبُ أوّلاً أن يكونَ لديكُم سَلامٌ في قلبِكُم، وأن تكونوا مُستسلِمينَ بالكامِل إلى الله وإلى مَشيئَتِه. لا تبحثوا عن السَلامِ والفرحِ في أشياءِ هذه الأرض، فكلُّ ذلك زائِلٌ. تُوقُوا إلى الرَحمةِ الحقيقيّة وإلى السَلامِ الّذي يأتي من اللهِ وحدَه؛ هكذا فقط ستَمتَلِئُ قُلوبُكم بالفرحِ الحقيقيّ، وعندئذٍ فقط سوف يُمكِنُكم أن تُصبِحوا شُهودًا للسَلام في هذا العالم المُضطَرِب. أنا *أُمُّكم* وأتَشَفَّعُ أمامَ ابني لِكُلِّ واحِدٍ منكم. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

أولادي الأحبّة، أدعوكم لتكونوا معي في الصلاة في زمنِ النعمةِ هذا، حيثُ الظلامُ يحاربُ النور. صلّوا، صغاري، اعترِفوا وابدأوا حياةً جديدة في النعمة. قرِّروا لله وهو سيقودكم نحو القداسة؛ وسوف يكون الصليب لكم علامةَ النصرِ والرجاء. كونوا فخورين بأنّكم معمَّدون وشاكرين في قلبِكم لكونِكم جزءًا من مُخطّطِ الله. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

خلال آخر ظهور يومي على الشاهد ياكوﭪ كولو، في ١٢ أيلول ١٩٩٨، قالت له السيّدة العذراء إنّه سيكون له فيما بعد ظهور سنوي واحد، في ٢٥ كانون الأوّل من كلّ عام، يوم عيد الميلاد. هذا ما حدث هذه السنة أيضًا. بدأ الظهور بعد الظهر عند الساعة الواحدة والدقيقة الثامنة والثلاثين واستمرّ لمدّة تسع دقائق. جاءت السيّدة العذراء والطفل يسوع بين ذراعيها. وأعطت، من خلال ياكوﭪ، الرسالة التالية:
أولادي الأحبّة، في يوم النعمة هذا، أدعوكم إلى الحُبّ. صغاري، الله يحبّكم بلا حدود، ولذلك، صغاري، بثقة مطلقة ودون النظر إلى الوراء وبدون خوف، سلِّموا قلوبَكم له بالكامل، لكي يملأَها الله بحُبّه. لا تخافوا من أن تؤمنوا بحُبّه وبرحمته، لأنّ حُبّه أقوى من أيٍّ من نقاط ضعفكم وأيٍّ من مخاوفكم. لذلك، أطفالي، فيما أنتم ممتلئون بالحُبّ في قلوبِكم، ثقوا في يسوع وقولوا له 'نَعَم'، لأنّه الطريق الوحيد الّذي يقودُكم إلى الآب الأزلي.

أولادي الأحبّة، اليوم أدعوكم إلى حياةٍ جديدة. عمرُكم ليس مُهِمًّا، افتحوا قلبَكم ليسوع الّذي سوف يُحوِّلُكم في زمن النعمة هذا، ومثلَ الطبيعة، سوف تُولَدون لحياةٍ جديدة في حُبِّ الله، وسوف تَفتحون قلبَكم للسماء ولأمورِ السماء. أنا لا أزال معكم، لأنّ الله سمح لي بذلك حُبًّا بكم. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

خلال آخر ظهور يومي على الشاهد ياكوﭪ كولو، في ١٢ أيلول ١٩٩٨، قالت له السيّدة العذراء إنّه سيكون له فيما بعد ظهور سنوي واحد، في ٢٥ كانون الأوّل من كلّ عام، يوم عيد الميلاد. هذا ما حدث هذه السنة أيضًا. بدأ الظهور بعد الظهر عند الساعة الواحدة والدقيقة الثامنة والثلاثين واستمرّ لمدّة تسع دقائق. جاءت السيّدة العذراء والطفل يسوع بين ذراعيها. وأعطت، من خلال ياكوﭪ، الرسالة التالية:
أولادي الأحبّة، في يوم النعمة هذا، أدعوكم إلى الحُبّ. صغاري، الله يحبّكم بلا حدود، ولذلك، صغاري، بثقة مطلقة ودون النظر إلى الوراء وبدون خوف، سلِّموا قلوبَكم له بالكامل، لكي يملأَها الله بحُبّه. لا تخافوا من أن تؤمنوا بحُبّه وبرحمته، لأنّ حُبّه أقوى من أيٍّ من نقاط ضعفكم وأيٍّ من مخاوفكم. لذلك، أطفالي، فيما أنتم ممتلئون بالحُبّ في قلوبِكم، ثقوا في يسوع وقولوا له 'نَعَم'، لأنّه الطريق الوحيد الّذي يقودُكم إلى الآب الأزلي.

أولادي الأحبّة، في زمن النعمة هذا، أودُّ أن أرى وجوهَكم تحوّلَت في الصلاة. أنتم غارقون في الهموم الدنيويّة حتّى أنّكم لا تشعرون أنّ الربيعَ على الأبواب. صغاري، أنتم مدعوّون إلى التكفير والصلاة. ومثلما تكافحُ الطبيعة في صمت من أجل حياةٍ جديدة، كذلك أنتم مدعوّون إلى الانفتاح في الصلاة على الله الذي ستجدون فيه السلامَ ودفءَ شمسِ الربيع في قلوبِكم. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

أولادي الأحبّة، إنّي أسمعُ صرخاتِكم وصلواتِكم، وأتشفّعُ لكم أمام ابني يسوع الذي هو الطريق والحقّ والحياة. عودوا، صغاري، إلى الصلاة وافتحوا قلوبَكم في وقتِ النعمةِ هذا، وسيروا على طريقِ الاهتداء. إنّ حياتَكم عابرة، وبدونِ الله، لا معنى لها. لذلك، أنا معكم لأقودَكم نحو قدسيّة الحياة، حتّى يكتشفَ كلُّ واحدٍ منكم فرحَ العيش. صغاري، أحبُّكم جميعًا وأباركُكم ببركتي الأموميّة. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

أولادي الأحبّة، اليوم أدعوكم لتشهدوا لإيمانِكم في ألوان الربيع، وليكن إيمانَ رجاء وشجاعة. ولا يَضعَفْ إيمانُكم، صغاري، في أيّ ظرف، ولا حتّى في وقت المحنة هذا. اُسلُكوا بشجاعة مع المسيح القائم من بين الأموات نحو السماء التي هي هدفُكم. إنني أرافقُكم في طريق القداسة هذا، وأضعُكم جميعًا في قلبي الطاهر. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.

خلال آخر ظهور يومي على الشاهد ياكوﭪ كولو، في ١٢ أيلول ١٩٩٨، قالت له السيّدة العذراء إنّه سيكون له فيما بعد ظهورٌ سنويّ واحد، في ٢٥ كانون الأوّل من كلّ عام، يوم عيد الميلاد. هذا ما حدث هذه السنة أيضًا. أتت السيّدة العذراء حاملةً الطفل يسوع بين ذراعَيها. وقد أعطت، من خلال ياكوﭪ، الرسالة التالية:
أولادي الأحبّة، أنتم 'أبناء الله'، وتُدعَون كذلك. لو شعرَت قلوبُكم بهذا الحبّ اللامحدود الّذي يكنُّه الله لكم، لكانت لتعبده وتشكره في كلّ لحظةٍ من حياتِكم. لذلك، صغاري، اليوم، في يوم النعمة هذا، افتحوا قلوبَكم والتمسوا من الربّ عطيّةَ الإيمان، حتّى تصبحوا حقًّا جديرين باسم 'أبناء الله' الّذين يشكُرون أباهم السماوي ويكرّمونه بقلبٍ نقيّ. أنا بجانبِكم وأباركُكم ببركتي الأموميّة.

To compare Medjugorje messages with another language versions choose
1 2 Next>>

 

PC version: This page | Medjugorje | Apparitions[EN]  | Our Lady of Medjugorje Messages  | Medjugorje News & Articles[EN]  | Pictures & Photos[EN]  | Medjugorje Videos[EN]